أوصى الضابط باسم سرور، بعدم تشييع جثمانه في جنازة عسكرية حال استشهاده
بأسيوط، وكان له ما تمنى وأوصى.. النبلاء يرحلون في صمت.. والمتاجرون
ينشرون صورهم وهم يتبرعون بدمائهم لعلها تداري فشلهم..
نحكى قصص أبطالنا الحقيقيين ليعرفهم أبناء الوطن كما نعرفهم , فكلمة شهيد فى زمننا أصبحت على المشاع واعلامنا لا يهتم الا بمن يطعمه و يكسيه .. ولا يهتم بمن يحمينا و يحميه
0 التعليقات:
إرسال تعليق